The 2-Minute Rule for تنمية مهارات الطفل
The 2-Minute Rule for تنمية مهارات الطفل
Blog Article
حَرق السعرات الحرارية: تُعدُّ السِّباحة رياضة فعَّالة لحرقِ السعرات الحرارية والحفاظ على وزنٍ صحيٍّ.
يزيد من قدرة الطفل على مواجهة مشكلاته وحلها والتعامل معها، دون أن يكون شخص له طبيعة اعتمادية، ينتظر أن يتفاعل الأخرين مع واقعه ومشكلاته بدلا منه.
تُعدُّ لعبة الشطرنج من النشاطات المُفيدة جدَّاً للأطفال، فتُساهم في تنمية العديد من المهارات العقليَّة والنفسيَّة والشخصيَّة لديهم.
يُواجه الأطفال ضغوطات نفسيَّة مثل ضغوطات الدراسة، والضغوطات الاجتماعية، والمشكلات الأسريَّة.
تعد لعبة البازل المجسم (أشكال الفك والتركيب) من أفضل الألعاب التي تجذب الأطفال، وتعمل في الوقت نفسه على التنسيق بين اليد والعين فيتعلم الطفل من خلالها التنسيق بين الأجزاء ذات الخصائص المتشابهة، وتساعد لعبة البازل على تنمية المهارات الذهنية لطفلك وتطوير قدرته على التخيل. ويمكنك اختيار نوع البازل المناسب لعمر طفلك كلما كبر.
كمان بتكون مفيدة جدًا لتمرين العقل وزيادة الوعي الحسي للطفل، وبالتالي فألعاب الركوب المناسبة لعمر سنتين بتلعب دور كبير في تنمية مهارات الطفل عمر سنتين.
تُساعدُ مهارات الاسترخاء والتأمُّل على تحسين قدرة الطفل على التَّركيز والتَّفكير بوضوح، وهذا يُحسِّن مهاراته في حلِّ المشكلات.
الاستماع الجيد لما يقوله شاهد المزيد الطفل والتفاعل معه بكلمات تشجيعية مثلًا، أحسنت صنعًا، رائع وهكذا. تعزيز لغة الجسد عند التحدث مع الطفل، وذلك باستخدام تعابير الوجه المختلفة وحركة اليدين وغيرها.
يمكنك اقتناء لعبة بازل الحيوانات وصغارها، التي من خلالها يحاول الأطفال تكوين شكل حيوان من الحيوانات المحببة لهم مع صغيرها.
شجِّع الطفل على لعب الشطرنج مع أصدقائه أو أفراد عائلته.
كالخضار الخضراء، واللحوم الحمراء، والبقوليات؛ إذ يُعدُّ الحديد مهماً جداً لنمو الأطفال بشكل سليم؛ حيث وجدت الدراسات والأبحاث أنَّ نقص الحديد مرتبط بتأخر نمو الأطفال، وحدوث مشكلات في السلوكات لدى الأطفال الصغار.
الفترة الأولى من التربية بتكون مهمة في تنمية مهارات الطفل عمر سنتين، لإنه بيبدأ فيها يستكشف ويتعرف أكثر على العالم المحيط، وبيكون عنده قابلية لتعلم سلوكيات ومهارات جديدة من خلال أحداث اليوم.
تُساعِدُ هذه المهارات على تقليل التشتُّت والقلق، وتُتيح للطفل التَّركيز على المهام التي يقوم بها.
التحدث إلى الطفل بشكل مستمر واستخدام الكلمات المفتاحية الجديدة في كل محادثة. توجيه الأسئلة إلى الطفل فيما يخص أحداث يومه؛ وذلك لتشجيعه على التحدث والمشاركة.